[COLOR=red]منيف الفرحان " صحيفة عين حائل " حـصـري [/COLOR]
قال الراقي والمفسر الشيخ إبراهيم بن عبدالرحمن الرويس في حديثه " [COLOR=red]لصحيفة عين حائل [/COLOR]" الالكترونية أنه ورد له العديد من الروؤى في عدد من برامجه التلفزيونية وكذلك خلال الاتصال بجواله تبين في تعبيرها أن ليلة السادس والعشرون من هذا الشهر الكريم هي ليلة القدر والله أعلم وأن الشهر ناقص هذه السنة وعدد أيامه تسعة وعشرون يوم .ولكن حث الشيخ الرويس أن هذا لا يعني الاجتهاد في هذه الليلة فقط لكن يجب علينا الاجتهاد في جميع الليالي الأخيرة من رمضان لما لها من فضل كبير وخصائص ليست لغيرها من الأيام .والدليل : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العمل فيها أكثر من غيرها..ففي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها :أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الأواخر مالا يجتهد في غيرها ) رواه مسلم .
[COLOR=blue]وعند سؤاله يقال أن ليلة القدر ليلة وتر وليست شفع ؟[/COLOR]
قال الشيخ العلم عند الله لكن ثبتت ليلة القدر سابقاُ في ليلة 24 وليلة 26 وكذلك قد يكون أيضا دخول الشهر ليس صحيحاً أي فيه تقديماً أو تأخير فكل شيء جائز والله أعلم وأحكم .