[COLOR=red]كتب : زيد السليمان" صحيفة عين حائل " خاص[/COLOR]
حينما يكون المجهود أقوى من التحديات!! والتحديات أكبر من المُعطيات في ساحه الركود والإنتقاد السهل .. يتحتم على صاحب المجهود كما قيل أن (يُفسر عن ذرعانه) هذا قديماً حينما كان العملُ يدوياً قبل أن يكون العمل فكرياً معنوياً نفسياً فهو من الصعوبه بمكان لا يستطيع الشخص مواصلة المشوار إلا بجهدٍ كبير لمواجهة تحديات اليوم ..
الأستاذ أنور المحيسن في قناة نايلات الفضائيه قد لا يلومه أحد في شغله الذي يصل للجمهور الحائلي فقط بضغطة زر جاهزاً مُجهزاً أسهل كما قيل من شربت الماء البارد وماعلموا كم هي من المصاعب وكم هو المجهود المبذول والإرهاق البدني والنفسي .. وحتى لا ألومه أستشعر عِظم المسئوليه التي يقوم بها هو والعاملين في مكتب القناة من أجل حائل ولأهل حائل الأوفياء ليُترجموا للعالم العربي معنى حاتم الطائي كريم الكرماء في عصره, الذي امتد مع التاريخ ذكره إلى يومنا الحاضر. في حائل وأرضِ حائل
حينما تبرز قناة حائل الإعلاميه بمسماً شهيراً من أحد أركانها كان لا بد من الجميع أن يقفوا الموقف الداعم معنوياً ونفسياً, وهو ماهو ملموس ومشاهد من أغلب أبناء المنطقه لكن المؤازره طريق النجاح في كل الإتجاهات واليدُ الواحده لا تُصفق كما قيل .. فهبو جميعاً وجعلوا العالم بأجمع يسمع منكم دوي التصفيق لنايلات وأطقمها تصفيقاً مدعوماً معنوياً ونفسياً لاسيما وأن ما فهمته من الإستاذ أنور أن هناك أعمالاً جباره سواءً على الإعلام الفضائي أو بمجال الشبكه العنكبوتيه سترى النور قريباً, والدافع هو حب حائل وأهل حائل وأمير حائل ..
في الختام أقول لن يلومكم أحد يا أباريان بجدعكم الشماغ والشغل من أجل حائل وأهل حائل وإلى الأمام سيراً موفقاً مدعوماً بكل أمنيات النجاح .
فاصله :
[poem=font="Arial,4,blue,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
النايلات الي على الشاشه أشوف= نالت على الإعجاب من كل الإطراف
بالعرض والتوضيح والفكر معروف=وبصادق المشهد يعترف كل من شاف
[/poem]