[COLOR=red]فاطمة الحسن " صحيفة عين حائل "[/COLOR]
كتب مقال بمجلة سيدتي جملة من الأسباب التي أدت إلى سواد الركبة لدى المرأة ، وذلك في المقال الذي حمل عنوان "دهن العود والركب السود".
وقال أن سبب ذلك يعود الى عدة احتمالات أولها أن الكذب في لغة العوام يسمى بـ"الرُّكبة، وقد يكون تفسير وجود السَّواد دليلاً على إنتاج الكذب ووفرته بقول المرأة!
والإحتمال الآخر الذي ساقه الكاتب أحمد العرفج، قوله "إن قلة المياه أدت إلى عدم توفير الاستحمام، وبالتالي تراكم السَّواد، ودليله قول إعرابية لابنتها: «عيدان في العام؛ عيد يستحب فيه الاستحمام، والآخر فلا داعي للاستحمام فيه» ما يؤكد هذا الاحتمال النساء اللاتي يسكنَّ بجوار البحار والأنهار، لا تكاد تجد تلك البقعة برُكبتهن..!".
وأورد كذلك احتمالا " إن الطفلة العربية تحبو على رُكبتيها؛ وتجثو عليهما فترات طويلة، والأم تتجاهل حماية رُكبة ابنتها؛ حتى إذا كبرت تحرص على ستر الرُّكبَة، ولبس الفساتين الطويلة، ولا عجب في ذلك حين نسمع أن الفساتين –غالبًا- ما تقاس بالرُّكبة، فيقال تحت الرُّكبة أو فوقها..!"