( صحيفة عين حائل الإخبارية )
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي والوكالات الإخبارية العالمية والعربية، الأربعاء، بصورة الطفل السوري المرمي جثة هامدة على شاطئ البحر قبالة سواحل بودروم التركية الصورة المؤلمة التي تختصر مأساة التغريبة السورية، ورحلات الموت، وزوارق المعاناة، لا يمكن إلا أن تشحذ الغضب داخل كل من يشاهدها، غضب من هذا العالم المتفرج، غضب من المنظمات العاجزة، غضب وحقد من نظام هجر ونكل الآلاف من شعبه، ليأتي داعش والنصرة فيكملان المهمة.
3 pings