من صحراء قاحلة إلى مدينة جامعية بطراز عالمي متكاملة الخدمات والتطورات إبتدات من حيث انتهى الاخرون ونجحت في مواكبة التطور السريع على كافة المستويات أنها جامعة حائل والتي يوما بعد يوم تنتج وتعمل وتنجز لتكون بوابة العمل والمعرفة بحائل ( مشاريع عملاقة , تخصصات نادرة , توسع في قبول أعداد هائل من الطلبة , تطور في التعاملات الالكترونية , بيئة جاذبة للتعليم , أنجاز , إبداع , تنافس على كسب المعرفة والحصول على الجوائز العالمية , تمثيل مشرف للوطن , إبتكارات , تحول نوعي من معاملات ورقية إلى إلكترونية , دقة في الأعمال , تطور سريع , مباني عملاقة , مشاريع إستثمارية , برامج علمية , جودة في المعرفة , دراسات علياء , عيادات طبية , مخرجات تعليمية مدربة ومجهزة , كراسي أبحاث علمية , ……..آلــخ )إنها فعلا بدأت  من حيث انتهى الاخرين جامعة حائل بوابة العلم والمعرفة منارة وشمعة العلم والمعرفة في حائل
ولاغرابة في ماتشاهدونه من سرعة التطور في بناء المشاريع والابداع ونتائج المخرجات المعرفية ودقة الاداء في العمل كل ذلك يقف وراء نجاحه وتطوره رجـل النـزآهــة عـراب التعليم سعادة الأستاذ الدكتور الفاضل / خليل بن ابراهيم البراهيم مدير جامعة حائل