[COLOR=red]طارق الثقفي " عين حائل "الطائف[/COLOR]
أقامت إحدى المعلمات في الطائف, حفلا كبيرا في منزلها فرحا بإغلاق مدرستها, التي عملت فيها لعامين متتاليين دون أن تتحقق رغبتها في النقل إلى مدرسة أخرى. وفي التفاصيل: أن إحدى المعلمات تم تعيينها قبل عامين في إحدى القرى النائية في الطائف, واضطرت إلى الدوام في هذه المدرسة رغم بُعدها, وتقدمت بطلب النقل ولم يحالفها الحظ, ومع بداية هذا العام تم إبلاغها بإغلاق المدرسة بسبب قلة عدد الدارسات, فقرّرت إقامة حفل كبير بهذه المناسبة دعت إليه صديقاتها وزميلاتها في المدرسة.
الغريب في الأمر أن المعلمة لا تعلم إلى أين ستوجّه في المرحلة المقبلة, لكنها تقول: ليس هنالك أسوأ مما كنت فيه.