فهد الضبعان( صحيفة عين حائل الإخبارية )
عندما يغيب *الرقيب _ في أي مكان فان الفوضى تكون سيدة الموقف والمسيطرة والمهيمنة على هذا المكان يساعدها عدم المبالاة والاتكالية فما بالك عندما يغيب ذلك عن الشركات العاملة في مشاريع الدولة اعزها الله
اللقطات المرفقة لمشاريع مياه وصرف صحي تشرف عليها مكتبيا وزارة البيئة والمياه والزراعة دون تفضل احد منهم بالخروج لمراقبة هذه الأعمال حفر اطرافها كالسكاكين مكشوفه بدون وجود اي لوحة إرشادية في شوارع عامة تركت من اسابيع على هذه الحال
العمل للأخوة في البيئة والازفلت تابع للأمانة والضرر والاضرار على صاحب السيارة المسكين مابين بنشر وتلف الجنوط وانشقاق مخزن الزيت وتلف الإديتر ورضوض جسدية لاتحتاج للشرح
والنتيجة لاتحرك ولا رقيب ولا حسيب على هذه الشركات وربما يدخل قسم السلامة في إدارة المرور طرف في ذلك لكون (القدر)لايركب الا على 3 ارجل من السائل ومن المسئول اتجاه مايحدث لنا تحت غياب تام من الجهات ذات العلاقة