بحلول ذكرئ اليوم الوطني السعودي السابع والثمانين فإن هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرئ العطرة ( ذكرئ اليوم الوطني ) وبإعتبار ان هذه المناسبة تبقئ خالدة وتستحق وقفة عظيمة توضح توضح لابنائنا واجيالنا القادمة ماهي رواية قصة الأمانة والقيادة ووفاء شعب يعيش علئ اراضيه منعماً امناً ومنها فإن اجيالنا باتت تستلهم من اليوم الوطني ماهي القصص البطولية التي سطرها مؤسس هذه البلاد المكافح الملك عبدالعزيز وكيف تمكن بفضل الله وبما يتمتع به من حكمة وحنكة من تبديل الأوضاع في المملكة

اليوم الوطني مناسبة عزيزة تتكرر كل عام نتابع من خلالها مسيرة النهضة العملاقة التي عرفها الوطن ويعيشها في كافة المجالات حتئ غدت المملكة وفي زمن قياسي في مصاف الدول المتقدمة بل تتميز علئ كثير من الدول بقيمها الدينية وتراثها وحمايتها للعقيدة الإسلامية وتبنيها الإسلام منهجاً وأسلوب حياة حتئ اصبحت ملاذاً للمسلمين وأولت الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين جل إهتمامها وبذلت كل غال في إعمارهما وتوسعتهما بشكل اراح الحجاج والزائرين وأظهر غيرة الدولة علئ حرمات المسلمين وإبرازهما في أفضل ثوب يتمناه كل مسلم وبهذه المناسبة فإن رئيس ومنسوبي بلدية محافظة الغزالة يباركون للقيادة الحكيمة حكومةً وشعباً