( صحيفة عين حائل الإخبارية )
قالت صحيفة محلية أن وجود لوحة «ممنوع التصوير على جدران أحد أهم المساجد التاريخية في المدينة المنورة «مسجد القبلتين»، الذي تحولت فيه القبلة من بيت المقدس إلى المسجد الحرام، أثار التساؤل حول دوافع ذلك والسبب وراءه، رغم أنه فضلاً عن كونه مكاناً للعبادة، يعد معلماً إسلامياً يحرص الزوار على توثيق زيارتهم له ولا يختلف عن معالم أخرى يسمح بتصويرها.
فإن اللافتة مكتوبة بثلاثة لغات «العربية، الإنجليزية، الأوردو» وتثير استغراب الزوار عن سبب حظر التصوير وهل من مانع شرعي أو قانوني لذلك.ورجح مصدر بوكالة شؤون المساجد أن تكون اللوحة قديمة وتعود لسنوات سابقة كان يحظر فيها التصوير في عدة أماكن