صحيفة عين الحقيقة
( صحيفة عين حائل الإخبارية )
رعى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم اليوم الثلاثاء وبحضور معالي الرئيس العالم لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، حفل اختتام حلقة نقاش تعزيز العمل الميداني المقامة في مدينة بريدة، والتي استمرت يومين وتستهدف القيادات الميدانية بالفرع بحضور عدد من المسؤولين في القطاعات ذات العلاقة.
وقد بدء الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، عقب ذلك ألقى فضيلة مدير عام فرع الرئاسة العامة بمنطقة القصيم الشيخ صالح العميرة، كلمة أكد فيها على أن تشريف سمو أمير المنطقة أكبر داعم للعاملين في جهاز الهيئة، مبيناً أن ورشة تعزيز العمل الميداني يقصد منها رفع الكفاءة الميدانية وتحقيق أعلى درجات الفاعلية في الأداء ومشاركة الخبرة وتبادل المعلومات مع الجهات ذات العلاقة للقيام بالعمل المتكامل بين مختلف القطاعات، لافتاً إلى أن ما يحققه الفرع من منجزات ميدانية هو ثمرة تعاون الجميع ودعم ومساندة سمو أمير المنطقة ومعالي الرئيس العام حفظهم الله جميعاً.
بعد ذلك شاهد الحضور عرضاً مرئياً عن برنامج تعزيز العمل الميداني أهدافه ووسائله وتنظيمه ومنجزاته، ثم عرض المشاركون توصيات الورشة.
ثم ألقى معالي الرئيس العالم لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، كلمة بين فيها أن هذه الورشة تمثل امتداداً لعمل الرئاسة في تعزيز العمل الميداني في كافة فروع الرئاسة وهو ترجمة لاهتمام وعناية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- بجهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي أرسى دعائمها الملك عبدالعزيز -رحمه الله- وتتابع عليه من بعده أبناؤه البررة حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز انطلاقاً من قوله تعالى “الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور”.
وأكد معاليه على أن القيام بشعيرة الأمر بالمعروف النهي عن المنكر سبب لخيرية هذه الأمة وعزتها ونصرتها، والمملكة العربية السعودية هي البلد الوحيد الذي تشرف بالقيام بها، وأقام لها كياناً مستقلاً ومتكاملاً.
وشكر معاليه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، على ما يلقاه فرع الرئاسة بالقصيم من عناية سموه واهتمامه بدعم كافة احتياجات الفرع والسعي لتكامل عمله مع عمل الزملاء في القطاعات ذات العلاقة مما أثمر منظومة متميزة في الأداء المشترك.
ثم ألقى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، كلمة بين فيها أن مثل هذه الملتقيات والفعاليات تسعى لتعزيز الخيرية، مؤكداً على أهمية هذه الشعيرة التي اعتبرها بعض العلماء ركناً سادساً من أركان الإسلام، مؤكداً على أهمية الدعوة بالخلق الحسن حيث كان هذا هو منهج رسول الله صلى الله عليه سلم، وهو أقوى الوسائل في التأثير على الآخرين وتغيير سلوكهم ودعوتهم إلى الله، وهو نهج علمائنا بحمد الله تعالى، وثمن سموه جهود العاملين في فرع الرئاسة بالقصيم داعياً لبذل مزيد من الجهد في القيام بهذه الشعيرة التي تمثل واجباً دينياً على المسلم، كما رفع سموه شكره لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على ما يلقاه قطاع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من عناية واهتمام، بعد ذلك كرم سموه الجهات المشاركة في الورشة ثم قدم معالي الرئيس العام درعاً تذكارياً لسموه بهذه المناسبة، كما تم تكريم الجهات المشاركة.
وقد بدء الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، عقب ذلك ألقى فضيلة مدير عام فرع الرئاسة العامة بمنطقة القصيم الشيخ صالح العميرة، كلمة أكد فيها على أن تشريف سمو أمير المنطقة أكبر داعم للعاملين في جهاز الهيئة، مبيناً أن ورشة تعزيز العمل الميداني يقصد منها رفع الكفاءة الميدانية وتحقيق أعلى درجات الفاعلية في الأداء ومشاركة الخبرة وتبادل المعلومات مع الجهات ذات العلاقة للقيام بالعمل المتكامل بين مختلف القطاعات، لافتاً إلى أن ما يحققه الفرع من منجزات ميدانية هو ثمرة تعاون الجميع ودعم ومساندة سمو أمير المنطقة ومعالي الرئيس العام حفظهم الله جميعاً.
بعد ذلك شاهد الحضور عرضاً مرئياً عن برنامج تعزيز العمل الميداني أهدافه ووسائله وتنظيمه ومنجزاته، ثم عرض المشاركون توصيات الورشة.
ثم ألقى معالي الرئيس العالم لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، كلمة بين فيها أن هذه الورشة تمثل امتداداً لعمل الرئاسة في تعزيز العمل الميداني في كافة فروع الرئاسة وهو ترجمة لاهتمام وعناية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- بجهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي أرسى دعائمها الملك عبدالعزيز -رحمه الله- وتتابع عليه من بعده أبناؤه البررة حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز انطلاقاً من قوله تعالى “الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور”.
وأكد معاليه على أن القيام بشعيرة الأمر بالمعروف النهي عن المنكر سبب لخيرية هذه الأمة وعزتها ونصرتها، والمملكة العربية السعودية هي البلد الوحيد الذي تشرف بالقيام بها، وأقام لها كياناً مستقلاً ومتكاملاً.
وشكر معاليه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، على ما يلقاه فرع الرئاسة بالقصيم من عناية سموه واهتمامه بدعم كافة احتياجات الفرع والسعي لتكامل عمله مع عمل الزملاء في القطاعات ذات العلاقة مما أثمر منظومة متميزة في الأداء المشترك.
ثم ألقى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، كلمة بين فيها أن مثل هذه الملتقيات والفعاليات تسعى لتعزيز الخيرية، مؤكداً على أهمية هذه الشعيرة التي اعتبرها بعض العلماء ركناً سادساً من أركان الإسلام، مؤكداً على أهمية الدعوة بالخلق الحسن حيث كان هذا هو منهج رسول الله صلى الله عليه سلم، وهو أقوى الوسائل في التأثير على الآخرين وتغيير سلوكهم ودعوتهم إلى الله، وهو نهج علمائنا بحمد الله تعالى، وثمن سموه جهود العاملين في فرع الرئاسة بالقصيم داعياً لبذل مزيد من الجهد في القيام بهذه الشعيرة التي تمثل واجباً دينياً على المسلم، كما رفع سموه شكره لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على ما يلقاه قطاع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من عناية واهتمام، بعد ذلك كرم سموه الجهات المشاركة في الورشة ثم قدم معالي الرئيس العام درعاً تذكارياً لسموه بهذه المناسبة، كما تم تكريم الجهات المشاركة.