صحيفة عين الحقيقة
عبدالمجيد الذياب ( صحيفة عين حائل الاخبارية )
تقع محافظة الشملي على بوابة ماضي عريق متخم بالأحداث وتاريخ حافل بالحضارات المندثرة والمعارك الخالدة وأبطال لازال ذكرهم حي لايموت بين أهالي المحافظة وترانيم مجد قديم لازال يقرع أجراسه كلما حانت ذكراه وتليت أحداثه ، وللإقتراب أكثر للتعرف على محافظة الشملي التابعة لمنطقة حائل عروس الشمال واحد محافظاته المعدودة
لابد من المرور أولا لمنطقة حائل وهي إحدى المناطق الإدارية بالمملكة العربية السعودية ومقر إمارتها مدينة حائل. تقع شمال غرب المملكة وتحتل المنطقة الترتيب السابع من حيث المساحة بين مدن المملكة والثامنة من حيث عدد السكان
ومحافظة الشملي هي محافظة مهمة تابعة لمنطقة حائل، وتبعد عن حائل 180 كم باتجاه الغرب وتبعد عن العلا حوالي 270 كم كما تبعد عن تبوك 450 كم.
وتتميز هذه المحافظة الجميلة بتاريخها القديم والممتد الى ما قبل الاسلام ثم تعاقب الحضارات والبناء على أرضها ، ووجود أماكن أثرية لازالت صامدة أمام عوامل التعرية الطبيعية والإهمال من المسؤولين وسوء الاستخدام والزيارة من المواطنين .
ومن الأماكن المهمة والتاريخية والتي تمثل الشريان الحضاري والأثري للشمال كافة :-
محجه
ذريعات محجه
مشروع قمراء
وضلع الخرم
وتبعد عن الشملي 82كم طريق العلا – تبوك – شمال الطريق السريع
ورغم حيوية الموقع واستراتيجيته إلا أنه يحتاج للإهتمام من المسؤولين فالوصول الى تلك المواقع الأثرية صعب جدا يحتاج الى سفلته أو ردمية
كذلك يحتاج الى وصول الكهرباء والإنارة والخدمات الضرورية وأسوار تقي وتحفظ ما بقي من هذه الحضارة من أيدي العابثين والمستهترين .
كم من ثروات مدفونة بين طيات تلك المواقع وحقبات تاريخية متنوعة تقع أسفل ثراه لم تجد سوى الإهمال والتجاهل لها رغم مطالبة المهتمين بهذا الشأن بتولي تلك الاماكن والاهتمام بها فهي كنز يحمل حضارات متتالية وشريان نابض لأهالي محافظة الشملي .
لابد من المرور أولا لمنطقة حائل وهي إحدى المناطق الإدارية بالمملكة العربية السعودية ومقر إمارتها مدينة حائل. تقع شمال غرب المملكة وتحتل المنطقة الترتيب السابع من حيث المساحة بين مدن المملكة والثامنة من حيث عدد السكان
ومحافظة الشملي هي محافظة مهمة تابعة لمنطقة حائل، وتبعد عن حائل 180 كم باتجاه الغرب وتبعد عن العلا حوالي 270 كم كما تبعد عن تبوك 450 كم.
وتتميز هذه المحافظة الجميلة بتاريخها القديم والممتد الى ما قبل الاسلام ثم تعاقب الحضارات والبناء على أرضها ، ووجود أماكن أثرية لازالت صامدة أمام عوامل التعرية الطبيعية والإهمال من المسؤولين وسوء الاستخدام والزيارة من المواطنين .
ومن الأماكن المهمة والتاريخية والتي تمثل الشريان الحضاري والأثري للشمال كافة :-
محجه
ذريعات محجه
مشروع قمراء
وضلع الخرم
وتبعد عن الشملي 82كم طريق العلا – تبوك – شمال الطريق السريع
ورغم حيوية الموقع واستراتيجيته إلا أنه يحتاج للإهتمام من المسؤولين فالوصول الى تلك المواقع الأثرية صعب جدا يحتاج الى سفلته أو ردمية
كذلك يحتاج الى وصول الكهرباء والإنارة والخدمات الضرورية وأسوار تقي وتحفظ ما بقي من هذه الحضارة من أيدي العابثين والمستهترين .
كم من ثروات مدفونة بين طيات تلك المواقع وحقبات تاريخية متنوعة تقع أسفل ثراه لم تجد سوى الإهمال والتجاهل لها رغم مطالبة المهتمين بهذا الشأن بتولي تلك الاماكن والاهتمام بها فهي كنز يحمل حضارات متتالية وشريان نابض لأهالي محافظة الشملي .
إضاءة / الماضي هو قبس وشعلة حياة يستمد الحاضر منها الضوء نحو المستقبل ….