( صحيفة عين الحقيقة )
توضح صحيفة عين الحقيقة للجميع وبكل شفافيه ماينتج عن نشر بعض أخبارها التي تلامس الواقع وتساهم في تغيير بعض المخالفات التي تقع فيها بعض المؤسسات والإدارات بالمنطقة وخارجها .
فعند كتابة خبر يخص مؤسسة أو إدارة حول موضوع معين يكون محتواه مناشدة وطلب في تعديل أمر ما بالواقع فيه ضرر أو مخالفه .( ينسخ الخبر ) من قبل أشخاص ( مغرضين ) أما أن يكون يعملون بنفس الادارة أو من خارجها ويعرض على مدير الإدارة العام أما عن طريق وسائل التواصل الواتس اب او يُحضر له مصور بورق .
ويقال له : شاهد هذه الصحيفة التي تكتب عن الادارة هذه صحيفة معادية هذه تريد الاضرارا بك ومن هذا الكلام ( السيئ المشحون ) الذي يكون كالغشاء على عقل المدير العام مما يجعله يصدق هذه الأكاذيب . ويتخذ تلك الصحيفة تحت قاموس الصحيفة المغضوب عليها وتشاهدها مُبعده عن كل مناسبات الادارة الرسميه السبب لإنها كتبت خبر مناشده أو مطالبه بإصلاح موضوع معين .
لم يستشعر هذا المدير العام يوما أن ما يكتب ويعرض هو خدمة تقدم له وهو جالس فيه مكتبه دون أي جهد يقوم به فما أجمل أن تقدم لك الملاحظات حتى تقوم بإصلاحها أو بتوضيح الاسباب لذلك ليكون المواطن على علم ويعرف الاسباب حول ملاحظاته ومن يقوم بذلك هو المدير الناجح الواثق الذي يكون باب مكتبه مفتوح وليس مغلق بحجة اجتماع و يكون اختيار موظف العلاقات والأعلام بالإدارة على قدر كبير من المسؤولية للتعامل والتعاون مع الجهات الإعلامية بكل مهنيه .
وفي المقابل عندما يذكر مدير إدارة عام حول موضوع يُثنى عليه فيها ويقدم له الشكر . تشاهد أولائك المغرضين يظهرون من جديد ويقلون له : لم تمدحك تلك الصحيفة الا أنها تريد منك شيء معين فيتضح من ذلك أن المدير العام لن يرتاح منهم .
فالواجب عليه معرفه مايطرح بالاعلام بنفسه وليثق ثقة تامه أن ما يطرح عبر عين الحقيقة الهدف الاول والأخير هو المصلحة العامة التي تعود على الوطن والمواطن والواقع أكبر دليل وشاهد على ذلك ولكن الوقت لا يسمح بذكر ما قدمته الصحيفة للإدارات بشكل خاص وللمنطقة بشكل عام .
صحيفة عين الحقيقة متواصله مع كافة الجهات في جميع المناسبات والمواضيع لا تنشر الا أن يكون باب التواصل مغلق أو غير متجاوب . نحن في صحيفة عين الحقيقة نعمل في خدمه الصالح العام ( ونتجنب الكتابه عن الاعراض والارزاق وكل ما يكتب هو عن مخالفة عمل وعمل فقط ) .حفظ الله بلادنا من كل مكروه
7 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓