[COLOR=red]عامر مروي " صحيفة عين حائل الإخبارية " [/COLOR]
قالت صحف إخبارية مغربية وأثناء ليلة حمراء بإحدى الفيلات المفروشة بحي النخيل الراقي بمراكش، على ايقاع مأساة حقيقية لفظ بطل الليلة الماجنة أنفاسه بينما يتمايل برفقة أربع فتيات مغربيات على أنغام الموسيقى الخليجية الصاخبة.
وقالت مصادر إعلامية، إن المعني بالأمر ضابط سام بالقوات المسلحة السعودية يقضي إجازته السنوية بالمدينة الحمراء أسابيع قليلة قبل شهر رمضان، و كان برفقة شخصين من نفس الجنسية، وأربع فتيات، حينما سقطا مغميا عليه ليلفظ أنفاسه نتيجة نوبة قلبية مفاجئة.
ويأتي الحادث على بعد نحو شهرين ونصف، من العثور على الرئيس التنفيذي السابق لهيئة تنظيم سوق العمل بدولة البحرين، ميتا داخل إحدى الفيلات المفروشة والمجهزة التي يكتريها السياح الأجانب الأغنياء بممر النخيل بمراكش.
ورجحت تقارير إخبارية، حينها أن سبب وفاة علي رضي البالغ من العمر 48 عاما، يعود لاستخدامه لكمية زائدة من "الفياغرا" والإفراط في شرب الكحول، بينما أرجعت جهات رسمية الوفاة إلى نوبة قلبية.