دور معلم التربية الإسلامية في تعزيز الأمن الفكري :
١- أن يكون قدوة صالحة لطلابه قولاً وعملاً.
٢- أن يغرس في أذهان طلابه المفاهيم الإسلامية الصحيحة والخصال النبيلة المعتدلة .
٣- أن ينمي في طلابه روح الولاء والسمع والطاعة لولاة الأمر من الملوك والعلماء والأمراء ، والتعبد لله في ذلك في غير معصية الله .
٤- أن يرسخ في طلابه مفهوم المواطنة الصالحة .
٥- أن يحث طلابه للمحافظة على مكتسبات وطنه وعدم العبث فيها .
٥- أن يحذر طلابه من كل فكر دخيل ومنهج منحرف ومن دعاة الضلال أياً كانت أسماؤهم ورموزهم وأمكنتهم وأزمنتهم .
٦- أن يحفز طلابه حسياً ومعنوياً على محاسن الأخلاق ومعالي الأمور والبعد عن سفاسفها .
٧- أن يعدل سلوك طلابه الخاطئ بأسلوب ليس فيه جرح لمشاعرهم أو خدش لذواتهم .
٨- أن يغوص في أذهان وأفكار طلابه ويبادلهم المواقع الإلكترونية التي يرتادونها مبيناً وموضحاً ما يكون فيه من أفكار خطيرة ومناهج منحرفة ودعوة إلى الانحلال الأخلاقي والسلوكي بمختلف اتجاهاته .
٩- أن يربط درسه بالواقع الذي يعيشه ولا يكون في عزلة عن مجتمعه .
١٠- أن يوضح ويجيب عن استفسارات طلابه وفق ما عليه العلماء الربانيون الراسخون في العلم . وأن يزيل عنهم الشبهات والشكوك بالدليل الشرعي .
١١- أن يرسخ في أذهان طلابه ضرورة التلاحم بين الراعي والرعية وخاصة في مثل هذا العصر الذي أحوج ما نكون فيه لذلك .
المشرف التربوي
خالد بن درزي المبلع
مكتب التعليم شمال حائل