وزارة الشؤون الإجتماعية هي الوزارة الأقرب لحياة المواطن الاجتماعية الشؤون الإجتماعية هي حياة الفرد والأسرة والتدخل الإيجابي في الشئوون الإجتماعية يعطي انطباعاً إيجابيا تلمس إيجابياته في الحياة العامة فالمرأة والرجل هما ركيزة الحياة الإجتماعية وهي ما اهتمت به وزارة الشؤون الإجتماعية بل أعطت الشباب نصيبا كبيرا واهتماما خاصاً .
بعكس التدخل السلبي في حياة الأسرة والمجتمع اللتي من نتائجها التفكك والشتات وهو الأمر اللذي تحاربه وزارة الشؤون
الإجتماعية بكل وسائلها وطاقاتها همها الأول والأخير وجود الجو المناسب لكل من ينتمي إلى وزارتها وإعطاءالبيئة المناسبة
والمشرفة لتلك الوزارة .
وعندما استبشر المواطن خيراً بهذه النهظة الكبيرة للشؤون الإجتماعية وإدخال وسائل التقنية الحديثة بكافة فروعها تسهيلاً
للمراجع وخدمتاً للمجتمع نجد أن إحدى الإداراة التابعة لوزارة الشؤوون في منطقة حائل نظام الخدمة متعطل من أيام
قبل كتابة هذا الرأي .
مراجعوا تلك الإدارة يتزايدون يوما بعض يوم والشكوى والتأفف على محياهم وسنترال الوازرة يعطي التحويلات إلى جهات غير معلومة من خلال عدم الرد على الاستفسارات من حقوق الإنسان الإجتماعية اللتي ترعاها وزارة الشؤون الإجتماعية المسارعة بتقديم الخدمة المكلفة بهامن قبل ولاة أمرنا رعاهم الله التشكي والشكوى قد يكون غالباً من كبار السن والعاجزين وهي من تقوم وزارة الشؤون الإجتماعية بخدمتهم فهل يسارع فرع وزارةالشؤون الإجتماعية بحائل بتدارك هذاالعطل اللذي استمر لأيام وقد يكون إنجازه وإصلاحه من خلال ساعات ،،،
بقلم
زيد بن حمود السليمان