مازال  بعض من يضع (اللحية) ديكور  إما للبحث  انا مكانه  إجتماعية  أو البحث عن مصلحة
ناسيا  قدر هذه اللحية وهذه السنه العظيمة
عضو مجلس الشورى الذي أمتدح  برنامج تلفزيوني  يستهزىء  برجال الدين ويعرض  فيه نساء متبرجات 
وأغاني  وعرض عن ذكر  الله وتضييع  الأوقات  الفضيلة  في هذا الشهر الكريم وأنه أفضل من الخطب الإسلامية  ضارب  بعرض الحائط حرمة هذا الشهر الفضيل 
هذا  العضو  الذي  يبحث عن الشهره وعن البلبلة  بحيث يهاجم العلماء  والقنوات  الإسلامية  ويمتدح  البرامج  الهابطة   ليكون فقط مثار جدل في مواقع التواصل الإجتماعي
لم يمتدح البرامج الهادفه  التي تنهض  بالمجتمع  بل  كان  كل همه
إتباع مقولة( خالف تعرف)
بل إنه انشغل  بالرتويت  لكل خبر يخصه  وكأنه فعل إنجاز  يفتخر  فيه
ليس كل من وضع لحية أحق أن يكون قدوة