لااعلم هل نسيت محافظة بقعاء من التنظيمات والتحسين والتطوير اما وضعت افكار تطويرها وتنظيماها في خزائن واقفلت ورميت في غياهب الجب ..
من يسمع للمراة الاولى باإسم بقعاء ولاننسى ان نسبقها ب ((محافظة )) انه سيرى تحفة تنظيمية وتخطيطا هندسيا ولكن انه لو دخل لشوارعه لارى سوء التخطيط والاهمال في البنية التحتية فااغلب الشوارع منذ عهد الطفرة الاولى ان لم تكن من عهد السومريين وهاروت وماروت
ياترى اين المسوؤلين في امانة
على مايبدو انهم اضاعو الطريق الى مكاتبهم فدخلو في كهف اصحاب الكهف وغشاهم النوم.
فماذا تتحمل بقعاء من مراجعين للاحوال المدنيه او محاكمها او مستشفاها التعيس الذي هو اشبه بكرفانات الزعتري ان لم تكن تلك افضل
بقلم
((خيزران))
عمرحسن محيسن
3 pings