الجهود الصحية بمنطقتنا تذكر فتشكر
والكوادر الصحية المؤهله مطلوبه
وإذ تشكر تلك الجهود المبذولة من قبل جميع المسؤولين القائمين بوزارة الصحة وعلى رأسهم سمو أمير منطقة حائل اللذي يشكل النجاح الصحي بمنطقة حائل الهاجس الأول لسموه الكريم لكن هناك ملحوظات عديده ونحن قدقرئنا تصريح سموه عن اهتمامه ومتابعته للمشاريع الصحية مع وزير الصحة إذ إن المطلوب ليست للمشاريع وإنما من يعمل تحت أروقة المشاريع بعد إكتمالها وهي مكتمله!
فالمريض الصحي حينما يلجأ إلى المستشفيات الصحية الحكومية بوجه التخصيص لإيجد الإهتمام المطلوب وأنا لا أعمم .
الشواهد كثيره فأنا وغيري حينما يمرض لاقدر الله أمامه خياران إثنان إما المجازفة والدخول تحت رحمة بعض الأطباء خصوصا تلك الأمراض اللتي تتطلب تدخلات جراحية ومجهودات طبيه قاسية في المستشفيات الحكومية نجحت أولم تنجح أو اللجوء إلى المستشفيات الخاصة لأنها بزعم الكثيرين الأكثر أمانا والشواهد على ذلك كثرة المراجعين لجميع المستوصفات الخاصة بالمنطقة ولا أحدد بالإسم. على الرغم من إستنزافها لجيوب المراجعين
وبعض الأطباء هداهم الله أخذ الطب بمقياس الفوقية لالمقياس الجانب الإنساني فكما يذكرنا بعض الأطباء بمقولة المعلمين أيام التعليم أنني أشرح لكم الدرس على مقدار الحصة الدراسية فهم من فهم ومن لم يفهم لايعني لي فمرتبي آخر الشهر استلمه كاملآ فنحن لانرجوا هذا في الصحةوالطب على أنها مهنه إنسانية لا وظيفية!
ومع هذه الجهود المبذولة من الشؤون الصحية ألا أن المريض الصحي بحاجه أكثر إلى فهم تشخيص المرض فهو اللذي يحس بالألم وليس الطبيب وكلاهما مكملان للآخر.
والدواء المصروف يكون هو الضحية لأنه لايستطيع أن يدافع عن نفسه حيال لم يشفى المريض أوزادت الآلآم
بقلم
زيد بن حمود السليمان ؛؛
1 ping