سلام ، ماهبت، نسيم الهباهيب
وعداد ماتبرق وترعد ،، سحابه
عاش الوطن شامخ على العز ومنيب
والله يجازي، من بناه ، ورقابه
لم لم شتاته، بين خوّه ، وتقريب
واصبح ، آمان وقبلها !! كان غابه
هذاك ابوتركي عطيب المضاريب
عبدالعزيز ؟! الله، للاسلام جابه
الفيصلي، وحّد سهال ومهاضيب
وحكم ، بشرع الله ، وطبّق كتابه
واليوم من فضل الولي عالم الغيب
نعيش . في امن ، وامان ورحابه
في عهد حاكم مخلص ورايه مصيب
حكيم، قايد، والوغى ، مايهابه
بعزمه وحزمه ادّب الفرس تاديب
يمشي على هدي النبي والصحابه
صليب راي ومايهاب ، المصاعيب
متواضعٍ ، يفتح لمن جاه ، بابه
وحجّاج بيت الله رعاهم بتوجيب
هو خادم البيتين ، واللي، سعابه
عاش الملك سلمان ستر الرعابيب
طلايعه تقصف جحور العصابه
والحرب مايرجي وراها مكاسيب
الا العروبة ؟ مايدنّس ، ترابه
الله يجازيه ، الدرجات ، ويثيب
ويطوّل بعمره ، ويجزل ، ثوابه
وولي عهده وارث العز ، والطيب
سيفٍ لابوه ْبوجه الاعداء سطابه
و وزير جيش وجاهزٍ دوم ومْهيب
والموت والله ، مايحسّب! حسابه
محمد ابوسلمان ، رام المراقيب
كلٍ ذكر فعله ، وكلٍ ، حكابه
المملكة منهو نوى حربه ، يخيب
ويذوق من حر اللهيب ، وعذابه
تمت وصلوا . عد مافاح من طيب
على الي ربه يم الاقصى ، سرابه
Articles > اليوم الوطني
نايف العبيد

اليوم الوطني
Permanent link to this article: https://www.aenalhaqeqah.com/articles/1400479/