[ALIGN=CENTER][COLOR=red]إعلان خطير [/COLOR]
(نـحـن مكتب متخصص ومكتمل الأدوات، فنحن نقوم بتنفيذ الرسائل والأبحاث المطلوبة من أولها إلى آخرها داخل مكتبنا، بداية من جمع المادة العلمية وتنظيمها وصياغتها وتصحيحها وعمل الإخراج الفني اللازم للطباعة، ومعنا باحثون متخصصون في عدد من المجالات.. تخصصاتنا تنحصر في:
علوم الشريعة «فقه، حديث، تفسير، أصول، عقيدة».
الفلسفة، ومقارنة الأديان، والتاريخ والحضارة».
اللغة بعلومها «نحو، صرف، أدب، بلاغة، نقد... إلخ».
القانون بفروعه المختلفة «مدني، دولي، تجاري، دستوري... إلخ».
الإعلام، والتربية وعلم النفس والاجتماع.
وتسلّم الرسالة أو البحث طبقًا لما تم الاتفاق عليه تماماً.
وتسلّم الرسالة أو البحث متكاملة من كافة جوانب البحث العلمي ومصححة لغة ومنسقة.
وتسلّم الرسالة أو البحث على مراحل ودفعات وفي النهاية تطبع كاملة.
وتسلّم الرسالة أو البحث شاملة للمقدمة والخاتمة والمراجع والفهارس وكافة الأشياء المتعلقة بالبحث.
وأية ملاحظات من الباحث أو الدكتور المشرف يتم التعامل معها وأخذها في الحسبان.
ولا تنتهي علاقتنا بالبحث إلا يوم المناقشة، ونحن ملتزمون بملاحظات يوم المناقشة أيضاً.
هذا وقد قمنا بإعداد الكثير من رسائل الماجستير والدكتوراه، في: الفقه، والأصول، والحديث، والعقيدة، والتصوّف، والفكر الإسلامي، والقانون الجنائي، والقانون الدولي، والسياسة الدولية، وعلم النفس، وعلم الاجتماع، والإعلام، ومقارنة الأديان... إلخ.
وقد حظيت الرسائل التي أخرجها مكتبنا بالقبول لدى كافة الباحثين الذين تعاملوا معنا، ونالوا من خلالها تقديرات علمية عالية، فمثلاً نالت رسالة قُدِّمت إلى جامعة الخليج بالبحرين مقدَّمة من طالب كويتي تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى، وقال له المشرفون أثناء المناقشة: هذه الرسالة أفضل ثاني رسالة تخرج من هذه الجامعة. وتحدثت عن هذه الرسالة بعض الصحف الكويتية. وكان موضوعها فقهي يقارن بالقانون الوضعي الكويتي والمصري.
كما نالت رسالة أخرى مقدَّمة من طالب سعودي تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى في الجامعة الأمريكية المفتوحة، كلية أصول الدين، وكان موضوعها في مقارنة الأديان والتصوّف.
وقد تعاملنا مع كثير من الطلبة الخليجيين في عدد من دولنا العربية، ووصل تعاملنا إلى أحد سفراء دولة الإمارات، وهو الآن موظف كبير في وزارة الخارجية.
كما أننا مستعدون لتقديم أية مساعدات علمية فرعية؛ مثل:
تصحيح الرسالة أو البحث إملائياً ونحوياً وأسلوبياً.
وعمل التنسيق والإخراج الفني اللازم للأبحاث والرسائل
وعمل الفهارس العلمية المطلوبة.. وشكراً)
هذه الرسالة جاءتني عبر بريدي الإلكتروني، وأتمنى أنها غير صحيحة، عموماً هذا مؤشر خطير ودليل واضح على أن دكاكين الشهادات العليا انتقلت من حيزها المكاني إلى عالم الفضاء الرحب الذي يصعب ضبطه ومراقبته والتحكم فيه وما خفي أعظم، المشكلة أن جامعاتنا السعودية وفي ظل التنافس المقيت على المال من خلال ما يُطلق عليه التعليم الموازي سهّلت للدارس سلوك هذه السبل الملتوية وجعلت مثل هذه التجارة رائجة سواء بطريقة فردية أو مؤسساتية أو عبر وسائل التقنية الحديثة في جميع مناطق المملكة، بل وحتى خارجها، والفئة المستهدفة طبعاً هي الشعوب الخليجية وعلى وجه الخصوص الطلبة السعوديون أينما حلّوا وبأي لغة تكلموا!! ولذلك لا بد في اعتقادي من إعادة النظر في برامج الدراسات العليا فضلاً عن برامج التعليم عن بعد أو الانتساب في التعليم الجامعي و!! هذا داخلياً، أما خارجياً فالملحقيات الثقافية لها دور هام وعليها تبعة القيام برسالة وطنية عظيمة وللحديث عن هذه الإشكالية الخطيرة وغيرها كثير مما له علاقة وثيقة بالدراسات العليا في جامعاتنا السعودية خاصة مقال قادم بإذن الله. دمتم بخير، وإلى لقاء والسلام. [/ALIGN]
[COLOR=blue]
الدكتور. عثمان العامر
" صحيفة عين حائل الاخبارية "[/COLOR]